المتحدثون في المؤتمر
جوني منصور
مؤرخ وباحث ومحاضر من مواليد حيفا في عام 1960، ومقيم فيها مع عائلته. عمل في التعليم المدرسي والأكاديمي قرابة أربعة عقود ونيف. متقاعد ومتفرّغ للبحوث في حقول التاريخ والعلوم السياسية والتربية والثقافة.
مجالات اهتماماته:
- تاريخ العرب والإسلام في العصور الوسطى.
- تاريخ المسيحية والمسيحيون في فلسطين والشرق الأوسط.
- المدينة الفلسطينية.
- الصراع الإسرائيلي – العربي الفلسطيني. له العديد من الكتب، ومنها: “رؤية معاصرة لحياة وأعمال المطران غريغوريوس حجّار”، “الكنعانيون أجداد الفلسطينيين”، “المؤسسة العسكرية في إسرائيل”، “الاستيطان الإسرائيلي”، “الخط الحديدي الحجازي”، “معجم المصطلحات والأعلام الصهيونية والإسرائيلية”، “إسرائيل الأخرى؛ نظرة من الداخل”، “مسافة بين دولتين”، “تاريخ الروم الكاثوليك في حيفا”، “شوارع حيفا العربية”، “المُغيبون؛ قراءة نقدية لكتب المناهج الإسرائيلية في المدارس العربية الثانوية”(كاتب مُشارك)، “حيفا الكلمة التي صارت مدينة”، “خارطة حيفا العربية”، “مئوية تصريح بلفور”، “عقيلة آغا الحاسي”، “التديُّن في مناهج وكتب التدريس في المدارس الإسرائيلية”، “يوم الأرض”، “كتاب المقالة في خلق الإنسان” لأبي الحسن سعيد بن هبة الله” (تحقيق وتعليق)، “قاموس تاريخ فلسطين” (بالإنجليزية: The Historical Dictionary of Palestine) بالشراكة مع المؤرخ ايلان بابيه، ومؤخرًا كتاب “غزة حجر الزاوية”، وغيرها. وشارك ولا زال، في العديد من المؤتمرات في الوطن وخارجه.
حرّر مجلة “الكلمة” والتي تُعنى بالشأن المسيحي في فلسطين بين 1989 و1997. كما وحرّر عددًا من الكتب الأكاديمية. ونشر العديد من المقالات والبحوث المُحَكّمة في دوريات عربية وأجنبية. سيصدر له قريبًا بالشراكة مع زميله بابيه، عن المركز العربي دراسة عن النزوح الفلسطيني من قضائي حيفا ويافا وقراهما باتجاه مدن شمالي الضفة الغربية في 1948. ويعكف حاليًا على دراسة النزوح داخل فلسطين في العقد الأول بعد النكبة بالشراكة والتعاون مع المؤرخ البروفيسور ايلان بابيه.
عمر الغول
أستاذ مشارك في كلية الآثار والأنثروبولوجيا، قسم النقوش- جامعة اليرموك، باحث وأكاديمي من مواليد سلوان في القدس عام 1959. مختصّ بلغات الشرق القديم، حاز درجتي الماجستير والدكتوراه في لغات الشرق القديم من “جامعة توبنغن” بألمانيا عام 1991، ويدرّس منذ ذلك الحين بكلية الآثار والأنثروبولوجيا في “جامعة اليرموك”.
يعمل حالياً مديراً لمكتبتها. له حوالي عشرين كتاباً مؤلفاً، ومحرَّراً، ومترجماً، وحوالي 20 بحثاً علمياً. مهتم بالتاريخ الاجتماعي والاقتصادي للأردن وفلسطين، وبتاريخ علم الآثار وتشعباته السياسية.
يتحدث أيضًا في المؤتمر كل من مازن عويسي وجمال برغوث
عمر عبد ربه
أستاذ مشارك، رئيس دائرة العلوم الإنسانية، و برنامج الآثار والتراث الثقافي في جامعة بيت لحم، باحث في الأثار والتاريخ الفلسطيني في الفترة البيزنطية والعربية الاسلامية بمراحلها المتعددة، مختصّ في دراسات أثار القدس في العصور الوسطى، والحديثة والمعاصرة. حاصل على درجة الدكتوراه في العام 2012 وعلى دراسات ما بعد الدكتوراه في الأثار والتاريخ الفاطمي في القدس عام 2013 من الجامعة العبرية بالقدس، وله أبحاث محكمة في مجلات متخصصة عربياً ودولياً، وعضو عدد من الجمعيات الأثرية. أشرف وأدار العمل في عدد من المواقع الأثرية في فلسطين منذ العام 1995، وهو عضو في مشروع كتابة تاريخ وأثار فلسطين _ العصور الوسطى، في مركز الأبحاث الفلسطيني.
محمود هواري
أستاذ مشارك (بدوام جزئي) في ماجستير الدراسات السياحية في جامعة بيت لحم. وهو المدير العام السابق للمتحف الفلسطيني- بيرزيت. كان أمينًا رئيسيًا في المتحف البريطاني، وكبير الباحثين في جامعة أكسفورد. حصل على درجتي الماجستير والدكتوراه من جامعة لندن. درّس علم الآثار في جامعتي بيرزيت والقدس وأكسفورد. اهتماماته البحثية الأساسية وخبراته في علم الآثار، والفن الإسلامي والعمارة، والتراث الثقافي لفلسطين، وإدارة المواقع الأثرية والمتاحف. قام بإدارة وتنسيق العديد من المشاريع المحلية (من بينها مشروع خربة المفجر الأثري- أريحا؛ مسح العصور الوسطى والعثمانية- متحف بلا حدود)، بالإضافة إلى مشاريع دولية (مشروع الجار الأثري، المتحف البريطاني – المملكة العربية السعودية؛ الحفريات في زيوغما- تركيا). كما استشار اليونسكو في العديد من المواقع لقائمة التراث العالمي. نشر على نطاق واسع في مجال تخصصه، بما في ذلك كتاب واحد وشارك في تأليف كتاب آخر.
ميسون شرقاوي
أستاذة مشاركة في كلية الفنون التطبيقية في الجامعة التقنية الفلسطينية – خضوري في رام الله. وهي باحثة مشاركة في المعهد الفرنسي للشرق الأدنى (IFPO)، وتبحث حاليًا في المنفى الجزائري والهجرة إلى شمال فلسطين بين القرنين التاسع عشر والعشرين.
عبد الرازق متاني
باحث ومختص بالآثار والعمارة الإسلامية في القدس وأرض فلسطين، مدير مركز عتيق للآثار والتراث. أنهى دراسة اللقب الأول في علم الأثار واللغة والتراث العبري في جامعة بن جريون في بئر السبع (2006)، ومن ثم استكمالات الانثروبولوجيا وشهادة تدريس في نفس الجامعة (2008). درس الماجستير في قسم الأثار في جامعة حيفا وقد ناقش في رسالة الماجستير العمائر الجنائزية وطرق الدفن في جندي الأردن وفلسطين (638- 1917م). اتم رسالة الدكتوراه (2020) في قسم الآثار جامعة بن جريون والتي بحثت تطور عمارة وعمران المساجد في جندي الأردن وفلسطين (638-1917)، وشملت مسح ميداني وتوثيق موسع لقرابة 150 موقع. استطاع متاني من خلال رسالة الدكتوراه تتبع التطور المعماري لمبنى المسجد ومركباته المختلفة على امتداد فترة البحث؛ من ثم مناقشة قضايا اجتماعية، تاريخية وسياسية عديدة متعلقة بجند الأردن وفلسطين في الفترة المذكورة، اعتمادا على نتائج البحث الميداني. كما وشغل متاني منصب باحثا زائرا في مركز دراسات الحضارات في جامعة بهجة شهير في إسطنبول وكذلك باحثا زائرا في الأرشيف العثماني في إسطنبول، ومن ثم انتقل إلى قسم العمارة في جامعة إسطنبول التقنية (2023) كباحث زائر يعمل على نشر دراساته المتعلقة بالعمائر الدينية في أرض فلسطين.
له إصدارات عديدة، منها: البناء الأموي في المسجد الأقصى (2014)؛ من روائع حضارة بني أمية في أرض فلسطين: مجموعة دراسات أثرية (2013)؛ الرموز اليهودية والمقدسات الإسلامية بين التقديس والتدنيس (2012)؛ أوقاف المغاربة في أرض فلسطين (2011). جنباً إلى العمل الأكاديمي أسس متاني مركز “عتيق للأثار والتراث” (2022) والذي يعنى بدراسات الأثار والتراث في أرض فلسطين وحفظ وتوثيق المواقع الأثرية والتراثية؛ وقد قام المركز بعدة مشاريع رائدة؛ أبرزها: مسح الأضرار والمخاطر في مسجد الجزار في عكا (2024)، والذي صدر من خلال تقرير مفصل في ثلاث لغات، وتدشين موقع مسجد الجزار الإلكتروني وإعداد أفلام وثائقية مهنية تلخص تاريخ المسجد وحجم الأضرار فيه؛ أيضا مشروع مسح الأضرار وإنشاء مخطط ترميم لمسجد مسجد عمقا– قضاء عكا؛ مسح الأضرار وإنشاء مخطط ترميم لقلعة الفطيس (الجهير) في النقب، ولمسجد قرية خريش المهجرة؛ تقرير انتهاك مقبرة صرفند العمار قضاء الرملة.
صالح عبد الجواد
مؤرخ وعالم سياسة فلسطيني. مواليد البيرة عام 1952. بكالوريوس كلية الاقتصاد والعلوم السياسية- جامعة القاهرة، ماجستير ودكتوراه من جامعة باريس العاشرة/ نانتير. عمل في جامعة بيرزيت 1982-2024 (دائرة التاريخ، دائرة العلوم السياسية، برنامج ماجستير الدراسات العربية، برنامج ماجستير الدراسات الإسرائيلية) وشغل فيها مناصب إدارية كان أبرزها عميد كلية القانون والإدارة العامة والعلوم السياسية، ومدير مركز أبحاث الجامعة والذي أصدر 22 مونوغراف عن القرى الفلسطينية المهجرة والمدمرة (النكبة). باحث واستاذ زائر لعدة جامعات ومعاهد منها: معهد الدراسات العربية المعاصرة/ جامعة جورج تاون، دائرة التاريخ/ جامعة هارفارد، جامعة بروكسل الحرة؛ معهد الشرق/ هامبورج؛ والمعهد الوطني/ باريس. أسس مع د. سامية البطمة “شطحة” أول جماعة فلسطينية للمشي في أحضان الطبيعة وتسلق الجبال.
له العديد من الكتب والدراسات حول النكبة والتـأريخ لها، العملاء، المستعربين، المجازر الصهيونية، والهجرة للولايات المتحدة. كما وثق الانتفاضة الفلسطينية الأولى: البيانات، شعارات الجدران غرافيتي، البوسترات وكان أول فلسطيني ينظم له معرض مصور في معهد العالم العربي في باريس عن شعارات جدران الانتفاضة الأولى (1989).
آلاء الدوايمة
باحثة حاصلة على درجة البكالوريوس في الآداب من الجامعة الإسلامية في غزة، عملت أخصائية ترميم في مؤسسة عيون على التراث، وحاصلة على عدد من الدورات التدريبة في مجالات مختلفة.
روضة غنايم
كاتبة فلسطينيّة وباحثة مُستقلة في التاريخ الاجتماعي والتاريخ الشفوي الفلسطينيّ، حاصلة على بكالوريوس في التاريخ- تاريخ الشرق الأوسط. من سكان مدينة حيفا -فلسطين، كاتبة مقالات عبر منصات فلسطينية وعربية، صدر كتابها حيفا في الذاكرة الشفوية، أحياء وبيوت وناس عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات عام 2022. منذ نهاية عام 2022 حتى الآن تبحث في الموروث الثقافي والبشري والعمراني في منطقة لواء الرملة، ومذكرات نسائية في القدس الشرقية.
في عام 1997 صدر لها ستة قصص شعبيّة لنساء من مدينة باقة الغربية وقصة شفوية بعنوان بصيرة إمراة، نُشرت في كتاب مشترك “فريط الرمان” وتابعت هذا العمل والاهتمام بالتاريخ الفلسطيني والشفوي خلال دراستها الجامعية وعملها ونشاطها في مؤسسات وجمعيّات أهلية، نِسوية وحقوقيّة وفي عام 2011 شرعت بإجراء مقابلات شفوية مع سكان مدينة حيفا.
في عام 2021 أطلقت مبادرتها “حي وزقاق” وهي عبارة عن جولات تاريخيّة سرديّة عن الإنسان والمكان في مدينة حيفا بالإضافة لمحاضرات وورشات تدريبيّة في منهجيّات التاريخ الشفوي الفلسطيني والنسوي. أنتجت فيلم قصير رحيل وبقاء في حيفا شاركت بصُور فنية وتوثيقية في عدة معارض في فلسطين. شاركت في عدة عروض تعبيريّة، منها الأخير الذي كان عام 2014 عرض “شو العلاقة”. أدارت عشرات الورشات في موضوعات الهوية والانتماء، النسويّة في الإسلام وحقوق الإنسان في أُطر مُختلفة، شاركت في عدة سيمينارات، منها سيمينار بموضوع الحوار بواسطة السينما- أكاديمية نانسن، وليلها مر النرويج. سيمينار بموضوع النسوية في الإسلام مع الفقيهة فريدة بناني جمعية نساء وآفاق، عمان، الأردن.
علي حبيب الله
باحث في التاريخ الاجتماعي، كتب عدد من الدراسات والمقالات في قضايا التاريخ الاجتماعي وتمثلاته الاجتماعية والثقافية والسياسية، وشارك في عدد من الندوات والمؤتمرات والحوارات المنشغلة بالتاريخ الاجتماعي الفلسطيني.
عصام حلايقة
رئيس سابق لدائرة التاريخ والآثار، جامعة بيرزيت. حاصل على الدكتوراه من جامعة برلين الحرة بمنحة من هيئة التبادل الأكاديمي الألمانية (DAAD) أكتوبر 2002 – ديسمبر 2006. ومنحة زمالة من مؤسسة ألكسندر فون هومبولدت الألمانية لما post-doc في جامعة هايدلبرغ 31 أغسطس 2010-1 يناير 2013. يعمل منذ عام 2008 حتى الآن كأستاذ لتاريخ وآثار الشرق الأدنى القديم في دائرة التاريخ والآثار في جامعة بيرزيت- فلسطين.
وهو عضو في العديد من الجمعيات العالمية للدراسات الشرقية القديمة وشارك في كثير من المؤتمرات الدولية والمحلية. نشر عددًا من الدراسات الأبحاث منها 4 كتب وعشرات المقالات في العديد من المجلات الأوروبية العلمية المحكمة.
تركز اهتماماته البحثية على اللغات واللهجات والنصوص والخطوط الكنعانية القديمة، والطبقات اللغوية الكنعانية والآرامية في أسماء الأدوات والمنشأت الزراعية والرعوية الفلسطينية، والمفردات والمعجم الكنعاني في اللهجة الفلسطينية الدراجة، والاختام الكنعانية والاختام من نوع الجعلان المصرية، والنقد المعدني القديم في فلسطين، بالتركيز على النقوش والزخارف.
سماح دوايمه
باحثة من قطاع غزة، حاصلة على درجة البكالوريوس في الآداب تخصص اللغة العربية من الجامعة الإسلامية في غزة، وعملت باحثة ومتطوعة ومساعدة إدارية وأخصائية ترميم في عدد من المؤسسات منها الجامعة الإسلامية، ومؤسسة عيون على التراث.
حمدان طه
باحث في علم الأثار والتراث الثقافي، حصل على درجة الدكتوراه في أثار الشرق الأوسط من جامعة برلين الحرة في المانيا. عمل استاذا للأثار في معهد الأثار في جامعة بيرزيت ما بين 1990-1992. قاد منذ سنة 1994 العمل على إعادة تأسيس دائرة الأثار والتراث الثقافي، عمل مدير عاما لدائرة الأثار ووكيلا لوزارة السياحة والأثار ما بين 1994- 2014. عمل نائبا أكاديميا في جامعة الاستقلال في الفترة ما بين 2019- 2020، وأشرف على تأسيس برنامج أمن السياحة والأثار في الجامعة. وهو زميل بحث وعضو في العديد من اللجان كمركز حفظ التراث الثقافي ولجنة متحف ياسر عرفات، ومركز الأبحاث الفلسطيني، عمل مستشارا لعدد من المشاريع، واستاذا زائرا في جامعة “كيو” اليابانية عام 2016. أشرف في مجرى عمله على عدد من التنقيبات الاثرية، وتأهيل مجموعة من المواقع كحدائق أثرية مثل النفق المائي في خربة بلعمة وتل السلطان وقصر هشام وخربة بلعمة وتل بلاطة.
عمل منسقا وطنيا لمشروع التراث العالمي في فلسطين، 2002-2014، وأشرف على إعداد اللائحة التمهيدية لمواقع التراث العالمي ذات القيمة العالمية المتميزة في فلسطين، كما أشرف على إعداد ملفات ترشيح موقعي كنيسة المهد في بيت لحم والمشهد الثقافي في بتير. ألف وشارك في تأليف عدد من الكتب في مجال الأثار والتراث الثقافي، وشارك مؤخرا في تحرير “مناهج نقدية جديدة حول تاريخ فلسطين”، ودليل متحف ياسر عرفات، وكتاب التراث اللغوي الكنعاني في فلسطين، إلى جانب عشرات المقالات والدراسات المنشورة في المجلات والدوريات العلمية. وهو حاليا منسق مشروع كتابة تاريخ وأثار فلسطين في مركز الأبحاث الفلسطيني.
منتصر جرار
المدير العام لمركز الأبحاث الفلسطيني في منظمة التحرير، وهو باحث وأكاديمي فلسطيني يحمل شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية من الجامعة الأردنية، واستاذ العلوم السياسية والدبلوماسية في كلية الدراسات العليا في جامعة القدس، نشرت له عدة مؤلفات ويرأس تحرير مجلدات اليوميات الفلسطينية الصادرة عن مركز الأبحاث.
علي شهوان
طالب في علم الآثار في الجامعة الإسلامية بغزة. حصل على تدريب في مجال ترميم المباني التاريخية (مركز إيوان للتراث الثقافي)، وكذلك المسح الأثري الجوي والساحلي وتحت الماء. عمل منذ عام 2023 كمساعد باحث في مشروع الآثار البحرية في غزة (GAZAMAP) وأجرى مسوحات أثرية بحرية على سلسلة من المواقع على طول ساحل دير البلح وخان يونس (تل رقيش، تل القطيف، تل ريدان). وتشمل خبراته السابقة أيضًا المشاركة في مشروع ترميم يركز على كنيسة القديس بورفيريوس في غزة. تتركز اهتماماته البحثية على توثيق ومراقبة وإدارة وحماية التراث الثقافي، مع التركيز على التراث المغمور بالمياه.
عبد اللطيف أبو هاشم
مؤرخ وباحث في التراث العربي الإسلامي وبالأخص تاريخ جنوب فلسطين، يشغل منصب مدير عام دائرة المخطوطات والآثار بوزارة الأوقاف والشئون الدينية، ومدير عام مؤسسة عيون على التراث. له العديد من الكتب والأبحاث والمؤلفات منها: إتحاف الأعزة في تاريخ غزة (دراسة وتحقيق)، وكتاب المساجد الأثرية في مدينة غزة، وكتاب ديوان ابن زقاعة (دراسة وتحقيق)، وفهرس مخطوطات الجامع العمري الكبير بغزة، آخرها كتاب غزة العثمانية والذي يتضمن سجل محكمة غزة العثمانية في حقبة من الخلافة العثمانية، ويعتبر من المصادر الهامة للتاريخ الغزي، وقد قام بتحقيقه بعد استرجاع صورة عنه من مكتبة دمشق، واستمر تحقيقه مدة أربع سنوات؛ ليكون شاهدًا على تاريخ غزة العثمانية في تلك الفترة. إضافة إلى العديد من الأبحاث العلمية المحكمة والمقالات المنشورة وغير المنشورة.
أيمن حسونة
دكتوراه في علم الأثار القديمة، حاصل على درجة الدكتوراه من جامعة الجزائر ٢ بوزريعة في تخصص علم الأثار القديمة بتقدير مشرف جدا وكان قد حصل على درجة الماجستير من جامعة بغداد في العراق أيضا تخصص علم الأثار القديمة بتقدير جيد جدا. شارك في أعمال التنقيب في عدد من المواقع الأثرية مثل موقع ميناء غزة القديم الأنثيدون، وكنيسة المخيتم في جباليا، ودير القديس هيلاريون، والمقبرة الرومانية البيزنطية في أرض زمو جباليا وغيرها من المواقع، ومدربا لطلبة التاريخ والأثار والهندسة المعمارية لبناء قدراتهم وصقل مهاراتهم في حقل الأثار، عمل مستشارا علميا لعدد من المشاريع الأثرية بغزة، شارك في معرض أثار غزة المتوسطية في باريس ومعرض غزة عند ملتقى طرق الحضارات القديمة في جنيف. مؤسس لعدد من المتاحف الإقليمية، له عدد من الأبحاث المنشورة عن الأثار المكتشفة في قطاع غزة في مؤتمرات ومجلات علمية متخصصة بالآثار له عدة مشاركات مجتمعية ومحاضرات عامة وحلقات تلفزيونية من أجل المساهمة في تثقيف المجتمع وزيادة الوعي الأثري.
دعاء دوايمه
باحثة حاصلة على درجة البكالوريوس في الصحافة والإعلام من الجامعة الإسلامية (2013-2017)، حاصلة على عدد من الدورات في مجال الأرشفة الرقمية، والمناصرة المجتمعية، والتصوير الفوتوغرافي، وعملت في كأخصائية أرشفة رقمية في دائرة المخطوطات والأثار والمكتبات، ومؤسسة عيون على التراث.
وائل حمامرة
حاصل على شهادة دكتوراه في الآثار عام 2014 من جامعة روما لاسيبيانزا– إيطاليا، بعنوان التحصينات الدفاعية خلال العصر البرونزي الوسيط (تل السلطان أريحا القديمة وتل بلاطة / شكيم– دراسة مقارنة)، وكانت شهادة الماجستير في الأثار الكلاسيكية عام 2000 من جامعة اليرموك؛ ورسالة التخرج تحت عنوان الاستيطان الهيلينستي في فلسطين 332-64 ق.م، وقد درس تخصص الآثار والتاريخ في جامعة بيرزيت.
يعمل في وزارة السياحة والأثار، حيث كان مديرا للآثار في محافظة أريحا، ومديرا للإصدارات والنشر، ثم مديرا للتنقيب والمسح الأثري، وحاليا مدير آثار بيت لحم، قام بتدريس الأثار سابقا في جامعة القدس (تدريسا جزئيا)، وكذلك التدريس في برنامج الادلاء السياحين في جامعة دار الكلمة.
منصور النصاصرة
أكاديمي فلسطيني من مواليد قرية تل الملح المهجرة في قضاء بئر السبع. يشغل منصب باحث في جامعة الستر في إيرلندا الشمالية. عمل أيضًا استاذا في مجال الصراعات والأقليات سنوات عدة في جامعة إكستر البريطانية والذي أنهى فيها رسالة الدكتوراه. نشر العديد من الدراسات والكتب منها: بدو النقب وبئر السبع (نشرته جامعة كولومبيا ـ نيويورك، 2018)، كتاب دراسات المدن في الشرق الأوسط (نشرتة راوتليدج ـ لندن 2021) وبدو النقب والكولونيالية (نشرته راوتليدج عام 2015). كما صدرت له دراسات عدة في مجلات محكمة دوليا حول منظومة العشائر والدولة ال بوست-كولونيالية، اتفاقيات أوسلو والأقلية الفلسطينية في إسرائيل، الصراع على الأوقاف في القدس منذ أوسلو، منظومة المدارس في القدس المحتلة والحراك الشبابي ومخططات برافر في النقب. هذا بالإضافة إلى دراسات حول الاستعمار والإمبراطوريّة في الشرق الأوسط، الشعوب الأصلانيّة؛ القبائل البدويّة الحكم العثمانيّ والاستعمار البريطانيّ في مناطق التخوم الامبريالية والحدودية، جنوب فلسطين وشرقي الأردن وسيناء، وشبكة العلاقات بين المدن والقرى الفلسطينية في الساحل الفلسطيني. آخر دراساته صدرت في عام ٢٠٢٤ عن مدينة بئر السبع وشبكة العلاقات السياسية والاجتماعية بمدينة غزة.
تحدث النصاصرة في العديد من المؤتمرات الدولية ضمت خطاب في الأمم المتحدة، الاتحاد الأوروبي، مجلس العموم البريطاني، مكتبة الكونغرس في واشنطن ومؤسسات حقوقية دولية عديدة. حاز كتابة بدو النقب وبئر السبع على جائزة المبدع الفلسطيني لعام ٢٠٢٢.
أحمد أسعد
محاضر في دائرة العلوم الإنسانية- جامعة بيت لحم، وطالب دكتوراه في برنامج العلوم الاجتماعية جامعة بيرزيت، حاصل على درجتي الماجستير في الدراسات العربية المعاصرة والدراسات الإسرائيلية من جامعة بيرزيت، له مجموعة من الإصدارات البحثية في مجلات فلسطينية وعربية وعالمية، أصدر عدد من الكتب منها: بلادُ على أهبة الفجر: العصيان المدني والحياة اليومية في بيت ساحور، سوسيولوجيا المقاومة والحراك في فضاءات مدينة القدس المستعمرة، وكتاب العيساوية: روايات العزل والفصل، ونشر عدد من الفصول المحرر في كتب محكمة؛ وهو عضو هيئة تحرير دليل إسرائيل العام 2025.
حمزة العقرباوي
باحثٌ مهتم بجمع الموروث الشعبي وما ارتبط بالحياة اليومية في فلسطين، ومُنظِّم لجولات معرفية في الأرض الفلسطينية لربط الإنسان بالأرض، يكتب بالذاكرة الشعبية والهوية الجمعية، وله أبحاث منشورة.
يوسف النتشة
ولد ونشأ الدكتور في البلدة القديمة لمدينة القدس، وتلقى تعليمه الجامعي في القاهرة حيث حصل على الليسانس والماجستير في الفنون والآثار الإسلامية، والدكتوراه من جامعة لندن (1997) من كلية الدراسات الأسيوية والأفريقية سواس (SOAS) متخصصا في عمارة القدس العثمانية.
جمع النتشة يبن العمل الميداني والنشاط الأكاديمي، فخلال مسيرته المهنية، تبوأ النتشة عدة مناصب هامة في دائرة الأوقاف العامة في القدس وفي المسجد الأقصى المبارك، خلال مدة خدمته التي امتدت حوالي أربعة عقود 1977-2021، كان أهمها المشرف على أعمال ترميم وصيانة مجموعة من عمائر القدس الشريف، ومدير لمديرية السياحة والأثار، وأخيرا مستشار في المديرية، حيث أنجز مشروع توثيق ومسح معظم المباني التاريخية المعمارية في القدس ضمن عدة مشاريع حيوية أخرى.
وحاضر النتشة أثناء عمله في دائرة الأوقاف العامة في عدة جامعات فلسطينية كمدرس غير متفرغ كان أشهرها في جامعة بيرزيت وجامعة القدس وجامعة الخليل وجامعة بيت لحم. ومنذ أب 2021 يشغل النتشة منصب مدير مركز دراسات القدس في جامعة القدس القائم في سوق القطانين في البلدة القديمة للقدس، المركز الذي يمنح درجة الماجستير في الدراسات المقدسية. وقيض للنتشة تأليف ونشر ما يربو عن 75 مقالا وبحثا نشرت في عدة مجلات متخصصة، وله أكثر من ثمانية كتب بالعربية والإنكليزية تعالج التراث المعماري وتاريخ مدينة القدس، من أشهرها الكتاب الموسوعي بالإنكليزية بعنوان: القدس العثمانية المدينة العامرة، حيث استقبل بتقدير واهتمام أكاديمي كبير في عام 2000، وصدر له مؤخرا كتاب عن الحفريات والأنفاق الإسرائيلية في القدس، وكتاب عن طرز القدس المعمارية في 2020، وكتاب جاليري القدس وكتاب قيد الطبع عن المعالم المعمارية التراثية المقدسية. ونظير هذه الجهود فقد حصد النتشة مؤخرا على جائزة العمارة الإسلامية من الاتحاد العام للأثريين العرب في القاهرة في تشرين الثاني من عام 2022.
حنين العمصي
باحثة فلسطينية من قطاع غزة، ومشرفة ترميم مخطوطات، حاصلة على ماجستير تخصص مناهج وطرق تدريس.
لينا خميس
حاصلة على درجة الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة إكستر بإنجلترا، وتعمل عضو هيئة تدريس في دائرة العلوم الإنسانية في جامعة بيت لحم.
سعيد بدوي
باحث في المكتبة الوطنية الفلسطينية، حاصل على درجة الماجستير في علم الاجتماع من جامعة بيرزيت، وعلى ماجستير في التاريخ الحديث والمعاصر من معهد الدوحة للدراسات العليا. عمل باحث في معهد الدراسات الدولية في جامعة بيرزيت 2012_ 2015. وباحث في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في الدوحة 2017_2022. وباحث مشاريع في مركز الأبحاث الفلسطيني. لدية عدد من الأبحاث المنشورة في مواضيع التاريخ والأرشفة الرقمية والوثائق ومشاركات في عدد من المؤتمرات. تركز اهتماماته البحثية حول الرقمنة والتاريخ والإنسانيات الرقمية والتاريخ الراهن وحفظ التاريخ الشفوي. قدم عدد من التدريبات في مجال الأرشفة والرقمنة وإدارة البيانات والوثائق.
باسل ناصر
حاصل على درجة البكالوريوس من جامعة بيرزيت في الهندسة المعمارية ويعمل في وحدة الترميم في رواق في مشاريع ترميم المباني المنفردة في مدن وقرى فلسطينية مختلفة.
دانا عباس
حاصلة على درجة البكالوريوس من جامعة بيرزيت في الهندسة المعمارية وتعمل في وحدة الترميم في رواق في مشاريع ترميم المباني المنفردة في مدن وقرى فلسطينية مختلفة.
هبة عمري
حاصلة على درجة البكالوريوس من جامعة بيرزيت في الهندسة المعمارية وتعمل في وحدة الترميم في رواق في مشاريع ترميم المباني المنفردة في مدن وقرى فلسطينية مختلفة.
صفاء صبابحة
أستاذ الجغرافيا الاقتصادية المساعد، حاصلة على درجة البكالوريوس والماجستير والدكتوراه من الجامعة الأردنية، عملت في جامعة حائل من عام 2008- ولغاية 2016، وتعمل حاليا في جامعة الحسين بن طلال في الأردن، نشرت عدد كبير من الأبحاث المتخصصة في الدراسات السياحية والجغرافيا الاقتصادية، شاركت في عدد كبير من المؤتمرات المحلية والعربية والدولية، وهي محكم معتمد للعديد من المجلات الأردنية والعربية. ولها مجموعة من الكتب المتخصصة، وهي: كتاب طرق البحث الجغرافي، وكتاب الموارد المائية، وكتاب السياحة في الأردن (تحت الطبع) وكتاب سلسلة القيم في صناعة الملابس في الأردن، وهي عضو في الفريق الوطني للمناهج في وزارة التربية والتعليم، وعضو في العديد من الجمعيات المحلية والعربية.