تشير حالة وضع الطالب “تحت التجربة” في أي فصل دراسي (باستثناء الفصل الصيفي) إلى أن الطالب لم يحقق الحد الأدنى من المتطلبات الأكاديمية الجامعية، وهو معرض للفصل من الجامعة. وتعني لطالب السنة الأولى أو الثانية أنه لم يحقق معايير القبول في التخصص الرئيس، وتعني بالنسبة لطالب التخصص الرئيس أنه دون المستوى المطلوب للتخرج، وفيما يأتي الأسباب التي تؤدي إلى الدخول في حالة “تحت التجربة”:
- الإخفاق في الحصول على معدل تراكمي عام حسب عدد الساعات المعتمدة التي أنجزها الطالب بنجاح، كما يأتي:
- إذا كان عدد الساعات المنجزة بين صفر – 39 ساعة معتمدة فإن المعدل التراكمي المطلوب هو 1.75 حداً أدنى.
- إذا كان عدد الساعات المنجزة بين 40 – 70 ساعة معتمدة فإن المعدل التراكمي المطلوب هو 1.90 حداً أدنى.
- إذا كان عدد الساعات المنجزة 71 ساعة معتمدة فأكثر فإن المعدل التراكمي المطلوب هو 2.00 حداً أدنى.
- الفشل في الحصول على قبول في التخصص الرئيس حسب معايير القبول في هذا التخصص.
- الإخفاق في الحصول على معدل في التخصص بمقدار 2.00 حداً أدنى.
تحدد الساعات المعتمدة للطلبة الذين هم “تحت التجربة” باثنتي عشرة ساعة معتمدة في الفصل الدراسي الواحد، باستثناء التربية الرياضية (PSED101) و خدمة المجتمع (CSMR101).
يجوز للطلبة تحت التجربة التسجيل لما يصل إلى 17 ساعة معتمدة أو عدد الساعات التي يتطلبها برنامجهم الدراسي في الفصل الدراسي الذي يكونون فيه تحت التجربة. يمكن للطالب تحت التجربة حذف مساق إذا كان ذلك ضروريًا للحفاظ على وضع أكاديمي جيد، طالما أن العبء الدراسي لا يقل عن 12 ساعة معتمدة.
من الضروري تحديد عدد الفصول التي يمكن للطالب أن يكون فيها “تحت التجربة”. يستطيع الطالب أن يكون “تحت التجربة” لمدة أقصاها ثلاثة فصول. ويعني ذلك أن الطالب الذي يوضع تحت التجربة للمرة الرابعة سوف يفصل من الجامعة.
هذا ولن يتم وضع الطالب “تحت التجربة في الفصل الصيفي. ولكن إذا تمكن الطالب الذي حصل على وضع “تحت التجربة” في نهاية الفصل الدراسي الذي يسبق الفصل الصيفي، من رفع المعدل التراكمي ومعدل التخصص في الفصل الصيفي إلى المستويات المقبولة وفقا للمعايير 1 و2 و3 أعلاه، فإنه يسمح له بأن يأخذ عبئاً دراسياً كاملاً حسب الخطة الدراسية في الفصل التالي.